أثبت إن هذه الشرائع ما أنزل الله بها من سلطان وكلها مخالفة لظواهر نصوص القرآن .في الفصل الثاني ذكرت أقوى شبهات القائلين بالمتعة و الرد عليها , أما في الفصل الثالث فذكرت بعض الحوارات والمناقشات التي كانت تدور بين علماء الفريقين ،لكي ترى مدى ضعف حجج المبيحين للمتعة . وفي الفصل الرابع ذكرت فتاوى علماء المذهب المستحل للمتعة لكي تكتمل الصورة عن هذا النكاح في ثوبه الجديد بمذهبه الجديد .وأما الفصل الأخير ، فدعوة إلى التصحيح والرجوع إلى الصواب. وأثناء البحث قرأت مقالا لكاتب يدعى جواد القزويني يتهم أهل السنة بمنع الناس من الوصول إلى الإسلام الحقيقي فيقول بالحرف الواحد على موقعه بالنت : « وقد قام أهل العامة على مرور الزمن بنعت هذا الزواج بالزنا مستندين إلى أدلة أقل ما توصف بأنها غير صحيحة، الأمر الذي ولّد لغة خطاب موصوف بالبغضاء بين الشيعة والسنة خصوصا عندما يعيب هؤلاء على الشيعة بأنهم يزنون باسم الدين.ولست هنا في مقام مناقشة الموضوع بكل جوانبه الدينية والاجتماعية وإنما أناقش شبهة طالما روّجوا لها بخصوص هذه المسألة، هذه الشبهة التي يريدون من خلالها أن يحرموا ما أحله الله تعالى ويمنعوا الناس من الوصول إلى الإسلام الحقيقي. انتهى كلامه.
أثبت إن هذه الشرائع ما أنزل الله بها من سلطان وكلها مخالفة لظواهر نصوص القرآن .في الفصل الثاني ذكرت أقوى شبهات القائلين بالمتعة و الرد عليها , أما في الفصل الثالث فذكرت بعض الحوارات والمناقشات التي كانت تدور بين علماء الفريقين ،لكي ترى مدى ضعف حجج المبيحين للمتعة . وفي الفصل الرابع ذكرت فتاوى علماء المذهب المستحل للمتعة لكي تكتمل الصورة عن هذا النكاح في ثوبه الجديد بمذهبه الجديد .وأما الفصل الأخير ، فدعوة إلى التصحيح والرجوع إلى الصواب. وأثناء البحث قرأت مقالا لكاتب يدعى جواد القزويني يتهم أهل السنة بمنع الناس من الوصول إلى الإسلام الحقيقي فيقول بالحرف الواحد على موقعه بالنت : « وقد قام أهل العامة على مرور الزمن بنعت هذا الزواج بالزنا مستندين إلى أدلة أقل ما توصف بأنها غير صحيحة، الأمر الذي ولّد لغة خطاب موصوف بالبغضاء بين الشيعة والسنة خصوصا عندما يعيب هؤلاء على الشيعة بأنهم يزنون باسم الدين.ولست هنا في مقام مناقشة الموضوع بكل جوانبه الدينية والاجتماعية وإنما أناقش شبهة طالما روّجوا لها بخصوص هذه المسألة، هذه الشبهة التي يريدون من خلالها أن يحرموا ما أحله الله تعالى ويمنعوا الناس من الوصول إلى الإسلام الحقيقي. انتهى كلامه.